لإنشاء نظام ضرائب للمؤسسات، يمكن اتباع الخطوات التالية
1. تحليل المتطلبات: فهم وضع إدارة الضرائب في المؤسسة وتقييم مخاطر الامتثال الضريبي.
2. وضع إطار النظام: تحديد اسم النظام، نطاق التطبيق، الأهداف والأساس القانوني.
3. وضع المحتوى التفصيلي: يشمل أنظمة إدارة الضرائب الداخلية، أنظمة التقارير المالية وأنظمة إدارة الشؤون الضريبية.
4. المراجعة والنشر: بعد المراجعة والموافقة من عدة إدارات، يتم النشر عبر إشعارات داخلية ودورات تدريبية.
5. التنفيذ والمراقبة: ضمان تنفيذ النظام عبر التدريب الداخلي والتقييمات ونظام المكافآت والعقوبات، مع إنشاء آلية مراقبة وتعزيز الرقابة الداخلية وإدارة المخاطر.
نظام الضرائب للمؤسسات هو مجموعة من القواعد والأنظمة التي تضعها المؤسسة لتنظيم الإدارة الضريبية الداخلية والامتثال للقوانين واللوائح. ويشمل هذا النظام جانبين: الإدارة المالية والإدارة الضريبية، ويهدف إلى ضمان أن الأنشطة المالية والضريبية للمؤسسة تتوافق مع متطلبات القوانين واللوائح الوطنية، وتقليل مخاطر الضرائب، وتحسين تكاليف الضرائب، والحفاظ على صورة المؤسسة وسمعتها الجيدة. المحتوى الرئيسي لنظام الضرائب للمؤسسات
1. نظام التقارير المالية: ضمان أن التقارير المالية للمؤسسة صادقة ودقيقة وكاملة، وتعكس الحالة المالية ونتائج التشغيل للمؤسسة.
2. نظام الإدارة الضريبية: يشمل تسجيل الضرائب، وحسابها، وتقديم الإقرارات، وسدادها، لضمان قيام المؤسسة بواجباتها الضريبية بشكل قانوني ومنظم.
3. نظام الإدارة الضريبية الداخلية: تنظيم إدارة الإيرادات والمصروفات، وإدارة الفواتير، ودفع المصروفات، وإدارة العقود، وإدارة الرواتب، لضمان أن جميع الأنشطة المالية قانونية ومنظمة.
تأثير الحسابات غير المنظمة على المؤسسة يشمل:
مخاطر ضريبية: الفوضى في الحسابات قد تؤدي إلى أخطاء في الإقرارات الضريبية، مما يزيد من المخاطر الضريبية للمؤسسة.
تأثير على القرارات: فقدان البيانات المالية لقيمتها المرجعية، مما يضلل خطط وقرارات الإدارة.
تدقيق من قبل السلطات الضريبية: الفوضى في الحسابات قد تؤدي إلى إقرارات ضريبية زائفة وتجنب الضرائب، وعند اكتشافها قد تتعرض لغرامات أو إدراج في القائمة السوداء للشؤون الضريبية غير الطبيعية.
تشمل الأسباب الرئيسية لظهور الفوضى المحاسبية في الشركات الجوانب التالية:
مشاكل إدارية ومشاكل في الإدارة المالية: الفوضى في إجراءات وإدارة الشركة، ونقص الرقابة الداخلية على الإدارة المالية، وانقطاع الوظائف الداخلية للمالية، وعدم وجود رقابة متبادلة، وعدم مراجعة الحسابات أو تسويتها، مما يؤدي إلى كيانات مستقلة.
الأسباب البشرية: محدودية المستوى المهني للمحاسبين، ومعالجة المعاملات المالية غير المنظمة؛ التغيير المتكرر للمحاسبين، وعدم إتمام عملية التسليم بين الموظفين السابقين واللاحقين، مما يؤدي إلى فوضى في المعاملات المالية.
عدم اكتمال نظام الرقابة الداخلية في الشركة: الفوضى في الإدارة الداخلية للشركة، وعدم اكتمال نظام الرقابة الداخلية، مما يؤدي إلى عدم وضوح البيانات المالية.
ضعف تنفيذ النظام المالي: ضعف تنفيذ النظام المالي في الشركة، والمحاسبة غير المنظمة، مما يؤدي إلى فوضى في الحسابات.
عدم كفاءة المستوى المهني والكفاءة المهنية للموظفين الماليين: عدم كفاءة المستوى المهني والكفاءة المهنية للموظفين الماليين، وعدم قدرتهم على تلبية متطلبات المحاسبة المالية. عدم تعاون الأقسام الأخرى ووحدات التعاون: عدم تعاون الأقسام الأخرى ووحدات التعاون، مما يؤدي إلى عدم دقة البيانات المالية.